الاراضي الفلاحية تغتصب باوريسيا ورئيسا
الدائرة والبلدية يتفرجان
المخطط التوجيهي المشترك بين البلديات لخلق الفضاءات العقارية الجديدة ، و الاكذوبة الكبرى.
مشاريع سكنية جاهزة و تسليمها مؤجل الى يوم الدين.
مشروع مركب رياضي وسياحي وسط حي سكني قد يحوّل الى ترقية عقارية .
المخطط التوجيهي المشترك بين البلديات لخلق الفضاءات العقارية الجديدة ، و الاكذوبة الكبرى.
مشاريع سكنية جاهزة و تسليمها مؤجل الى يوم الدين.
مشروع مركب رياضي وسياحي وسط حي سكني قد يحوّل الى ترقية عقارية .
بلدية اوريسيا تتميز بتربة السوداء
أو ما يصطلح عليها ب "التشرنزيوم "التي لا تواجد اخر لها سوى بأوكرانيا
او وروسيا تشهد مخطط رهيبا لاستنزاف العقار الفلاحي امام مرأى ومسمع رئيس البلدية
الذي لايقدر على النطق بكلمة ولا رئيس الدائرة الذي لم تكفيه المشاركة في اغتصاب
وتحويل العقار الفلاحي عبر بلديتي عين ارنات ومزلوق الا ان تواجده الشبه يومي
باوريسيا يثير زوابع هوجاء .
سكنات تساهمية
جاهزة وتوزيعها مؤجل الى يوم القيامة
بعد ان ذاقت السبل بالكثير من المستفيدين من السكنات التساهمية ببلدية اوريسا التي انتهت بها عملية الانجاز منذ ازيد من 18 شهرا الى حد ربط موعد استلام المفاتيح بيوم القيامة في ظل عدم احترام المقاول لتعهداته ،لأنه سبق وان حددت مواعيد ولم تحترم بحجج واهية ،متسائلين كيف للمحلات التجارية ان تباع وتنشط ولا تسلم السكنات الى اصحابها ، وتزامن ذلك مع تأكيد الجهات المسؤولة على ضرورة توزيع السكنات الجاهزة لكن لمن يجرأ ويحرك ساكنا في بلدية اسمها اوريسيا التي تنام على راي وتستيقظ على نقيضه .
سر تهميش تجزئة
على الطريق الوطني رقم09
ان الداخل الى بلدية اوريسا من سطيف باتجاه بجاية يندهش لحال التجزئة العقارية التي الف سكانها من الاوحال وهرموا من الانتظار ومات بعضهم دون ان ينعم بالراحة والهناء في بيته لان لا صوت يعلو على صوت اصحاب النفوذ والايادي الطويلة ، ورغم استفادة البلدية من اغلفة مالية معتبرة للنهوض بالاطار الحياتي الا ان رائحة الجهوية تارة وحسابات البعض تارة اخرى وحديث عن تلاعب المقاول سابقا بالمشروع تارة اخرى كلها اسباب تبقى تبريراتها شوكة في حلقوم المسؤولين المباشرين وكيف يفسرون الخوض في تهيئة الرصيف الرئيسي المرابط للطريق الوطني رقم 9 وترك الداخل على حاله ؟.
مركب رياضي وسياحي
قد يتحول في غفلة الى ترقية عقارية
لا يمكن لأي عاقل ان يقف حجرة عثرة في وجه اي مشروع استثماري لأنه مصدر الثروة ومساهم فعال في توفير مناصب الشغل ،على ان يراعى اختيار المشروع المناسب في المكان المناسب ، وكما سبق الاشارة اليه ان في بلدية اوريسيا لا يعلو اي صوت فوق صوت اصحاب المال والنفوذ فان البلدية استفادة في اطار الاستثمار من مشروع مركب رياضي وسياحي ،وهو فعلا مشروع المستقبل لكن اختيار الوعاء العقاري يورط اكثر من جهة فمساحة 26000م 2 تعد غير كافية وتوطينه وسط حي سكني يزيد الامور تعقيدا ،ففي الوقت الذي تتوفر البلدية على اوعية عقارية على مستوى منطقة " قرن المعزة " ذات القيمة الراعية الضعيفة او على مستوى دوار لحساسنة الا ان الاختيار جاء في الوقع الحالي الذي يشغله صاحبها حاليا كمحطة لإنشاء الاسمنت المسلح والتي باتت تشكل وجع دماغ حقيقي يومي للسكان ،الا ان صاحبه حسب اخر المعلومات يكون قد تقدم بطلب الى مصالح الولاية قصد تغيير طبيعة المشروع يرجح ان تكون ترقية عقارية وه ما يرفضه السكان الذين يرون في القطعة تصلح فقط لإنجاز مرفق خدماتي عمومي خاصة عيادة متعددة الخدمات .
بين هذا وذاك يبقى المواطن الغلبان تائه فمن جهة لا شيىء يتحرك الا بالترخيص ،فيما يطبق القانون على الضعفاء فقط .
بعد ان ذاقت السبل بالكثير من المستفيدين من السكنات التساهمية ببلدية اوريسا التي انتهت بها عملية الانجاز منذ ازيد من 18 شهرا الى حد ربط موعد استلام المفاتيح بيوم القيامة في ظل عدم احترام المقاول لتعهداته ،لأنه سبق وان حددت مواعيد ولم تحترم بحجج واهية ،متسائلين كيف للمحلات التجارية ان تباع وتنشط ولا تسلم السكنات الى اصحابها ، وتزامن ذلك مع تأكيد الجهات المسؤولة على ضرورة توزيع السكنات الجاهزة لكن لمن يجرأ ويحرك ساكنا في بلدية اسمها اوريسيا التي تنام على راي وتستيقظ على نقيضه .
ان الداخل الى بلدية اوريسا من سطيف باتجاه بجاية يندهش لحال التجزئة العقارية التي الف سكانها من الاوحال وهرموا من الانتظار ومات بعضهم دون ان ينعم بالراحة والهناء في بيته لان لا صوت يعلو على صوت اصحاب النفوذ والايادي الطويلة ، ورغم استفادة البلدية من اغلفة مالية معتبرة للنهوض بالاطار الحياتي الا ان رائحة الجهوية تارة وحسابات البعض تارة اخرى وحديث عن تلاعب المقاول سابقا بالمشروع تارة اخرى كلها اسباب تبقى تبريراتها شوكة في حلقوم المسؤولين المباشرين وكيف يفسرون الخوض في تهيئة الرصيف الرئيسي المرابط للطريق الوطني رقم 9 وترك الداخل على حاله ؟.
لا يمكن لأي عاقل ان يقف حجرة عثرة في وجه اي مشروع استثماري لأنه مصدر الثروة ومساهم فعال في توفير مناصب الشغل ،على ان يراعى اختيار المشروع المناسب في المكان المناسب ، وكما سبق الاشارة اليه ان في بلدية اوريسيا لا يعلو اي صوت فوق صوت اصحاب المال والنفوذ فان البلدية استفادة في اطار الاستثمار من مشروع مركب رياضي وسياحي ،وهو فعلا مشروع المستقبل لكن اختيار الوعاء العقاري يورط اكثر من جهة فمساحة 26000م 2 تعد غير كافية وتوطينه وسط حي سكني يزيد الامور تعقيدا ،ففي الوقت الذي تتوفر البلدية على اوعية عقارية على مستوى منطقة " قرن المعزة " ذات القيمة الراعية الضعيفة او على مستوى دوار لحساسنة الا ان الاختيار جاء في الوقع الحالي الذي يشغله صاحبها حاليا كمحطة لإنشاء الاسمنت المسلح والتي باتت تشكل وجع دماغ حقيقي يومي للسكان ،الا ان صاحبه حسب اخر المعلومات يكون قد تقدم بطلب الى مصالح الولاية قصد تغيير طبيعة المشروع يرجح ان تكون ترقية عقارية وه ما يرفضه السكان الذين يرون في القطعة تصلح فقط لإنجاز مرفق خدماتي عمومي خاصة عيادة متعددة الخدمات .
بين هذا وذاك يبقى المواطن الغلبان تائه فمن جهة لا شيىء يتحرك الا بالترخيص ،فيما يطبق القانون على الضعفاء فقط .
عبد الحميد لوعيل / صوت سطيف