بعد جلسة مراطونية
توصل اليوم أعضاء المجلس الشعبي البلدي لبلدية عين الكبيرة المتكون من 19 عضو إلى
اتفاق مكتوب ينهى حالة عدم الاستقرار التي استمرت عدة شهور، حيث أذيب الجليد بين الاعضاء من مختلف الكتل كما تعهد رئيس المجلس السيد رابح لقديم على الالتزام بعدة نقاط أهمها مايلي :
· السهر على استقرار المجلس بصفته رئيسا له و أي حالة عدم استقرار يقوم رئيس المجلس بفتح حوار حتى و لو كان فردا فردا.
· تفعيل لجان المجلس وفق مقتضيات و متطلبات كل لجنة .
· إرجاع الهيبة للهيئة التنفيذية بما يحقق الصالح العام و في إطار الاحترام المتبادل و في ظل احترام المسؤوليات الموكلة لكل نائب و تحت إشراف رئيس المجلس.
· عقد اجتماعات دورية كل بداية و نهاية أسبوع تحت إشراف رئيس المجلس و بحضور الأمين العام للبلدية و الهيئة التنفيذية و رؤساء اللجان مع تنظيم اجتماعات دورية لرؤساء المصالح لحل لإشكالات الموجودة في حينها.
· الأخذ برأي الأغلبية في المجلس و تثمين أراء المعارضة بما يحقق الاستقرار للمجلس
· تنظيم خرجات ميدانية تشمل كافة أعضاء المجلس لمختلف لمشاريع مع التقرب من المواطن .
· توسيع دائرة التشاور إلى مجلس استشاري بلدي يظم مختلف الحساسيات و الأحزاب و الجمعيات و الأعيان و رؤساء الأحياء
· تقوية روح المجموعة عن طريق التشاور و التوافق مع ضمان عدم التداخل في الصلاحيات .
· يسهر رئيس المجلس على تسهيل أمور المواطنين بما يساهم في تحسين الخدمة العمومية و الجانب المعيشي دون نسيان موظفي البلدية.
· يسهر رئيس المجلس رفقة كل الهيئة التنفيذية و رؤساء اللجان و رؤساء الكتل على تسديد ديون البلدية العالقة حفاظا على سمعة و قيمة الإدارة.
· تسريع وتيرة التنمية في البلدية بمشاركة الجميع دون إقصاء حتى الوصول إلى مصاف البلديات الكبرى.
· يبادر رئيس المجلس بالتشاور مع كل الأعضاء و الفعاليات لاتخاذ كل الإجراءات و التدابير التي من شانها بعث عجلة التنمية خاصة في النشاطات الاقتصادية التي تتماشى مع طاقات البلدية و مخططها التنموي.
هذا و قد علمنا أن رئيس الدائرة قد ساهم في إذابة الجليد بين الأعضاء ، فهل سيفلح رئيس المجلس في لم الشمل و السير بالبلدية نحو مستقبل أفضل أم هي مجرد مرحلة و ستعود حليمة إلى عادتها القديمة و يرجع المجلس إلى حالة عدم الاستقرار من جديد.
· السهر على استقرار المجلس بصفته رئيسا له و أي حالة عدم استقرار يقوم رئيس المجلس بفتح حوار حتى و لو كان فردا فردا.
· تفعيل لجان المجلس وفق مقتضيات و متطلبات كل لجنة .
· إرجاع الهيبة للهيئة التنفيذية بما يحقق الصالح العام و في إطار الاحترام المتبادل و في ظل احترام المسؤوليات الموكلة لكل نائب و تحت إشراف رئيس المجلس.
· عقد اجتماعات دورية كل بداية و نهاية أسبوع تحت إشراف رئيس المجلس و بحضور الأمين العام للبلدية و الهيئة التنفيذية و رؤساء اللجان مع تنظيم اجتماعات دورية لرؤساء المصالح لحل لإشكالات الموجودة في حينها.
· الأخذ برأي الأغلبية في المجلس و تثمين أراء المعارضة بما يحقق الاستقرار للمجلس
· تنظيم خرجات ميدانية تشمل كافة أعضاء المجلس لمختلف لمشاريع مع التقرب من المواطن .
· توسيع دائرة التشاور إلى مجلس استشاري بلدي يظم مختلف الحساسيات و الأحزاب و الجمعيات و الأعيان و رؤساء الأحياء
· تقوية روح المجموعة عن طريق التشاور و التوافق مع ضمان عدم التداخل في الصلاحيات .
· يسهر رئيس المجلس على تسهيل أمور المواطنين بما يساهم في تحسين الخدمة العمومية و الجانب المعيشي دون نسيان موظفي البلدية.
· يسهر رئيس المجلس رفقة كل الهيئة التنفيذية و رؤساء اللجان و رؤساء الكتل على تسديد ديون البلدية العالقة حفاظا على سمعة و قيمة الإدارة.
· تسريع وتيرة التنمية في البلدية بمشاركة الجميع دون إقصاء حتى الوصول إلى مصاف البلديات الكبرى.
· يبادر رئيس المجلس بالتشاور مع كل الأعضاء و الفعاليات لاتخاذ كل الإجراءات و التدابير التي من شانها بعث عجلة التنمية خاصة في النشاطات الاقتصادية التي تتماشى مع طاقات البلدية و مخططها التنموي.
هذا و قد علمنا أن رئيس الدائرة قد ساهم في إذابة الجليد بين الأعضاء ، فهل سيفلح رئيس المجلس في لم الشمل و السير بالبلدية نحو مستقبل أفضل أم هي مجرد مرحلة و ستعود حليمة إلى عادتها القديمة و يرجع المجلس إلى حالة عدم الاستقرار من جديد.