:
لم أتغير والتزمت مع الشعب بالصدق والشفافية عندما يتعلق الأمر بالشأن العام.
هناك حملات واسعة للتأثير على أعصاب الجزائريين بالإشاعات والكذب
صحتي جيدة والحمد لله ورحم الله إخواننا الذين ماتوا جراء الوباء وأتضرع بالدعاء للمرضى.
لا أتمنى لأي انسان أن يصيبه بلاء في صحته بعيدا عن وطنه.
ما كان يمزقني في مرضي هو تضحية بعض الناس بالذبائح لله عز وجل والدعاء لي بالشفاء،مع الحاجة الملحة للشعب إلى رئيسه.
ارادة الله أقوى ويرعى هذا البلد رعاية خاصة لأنه مسقي بدماء الشهداء في ثورة مقدسة.
نحن شعب مهما حاربونا ننبعث من الرماد كالعنقاء
يدّعون الدين والأخلاق ولكن لا ملة لهم، تارة يقولون إنه ليس مريضا وتارة أخفوه، وتارة أخرى تعرض لمحاولة اغتيال.
نملك الوسائل التقنية التي تحدد لنا مصدر الحرب السيبرانية ضد الجزائر
هناك 98 موقع يتم به الترويج للأكاذيب ضد الجزائر،مصدره جيراننا بتحالف مع جهة معروفة.
خرج عشرة ملايين في الرئاسيات الماضية لتأسيس الجمهورية الجديدة وليس من شيمي والتزامي أن أخدع كل هؤلاء بالاستقالة وسط الطريق
لم أشأ إجراء تعديل حكومي عميق احتراما لرأي الشعب الذي سينبثق عن الانتخابات التشريعية.
هناك وزراء تمت تنحيتهم لأنهم لم يحركوا ساكنا لحل المشاكل اليومية للمواطن ومنهم حتى من تمت تنحيته لمشاكل أخلاقية.
تم تصفح هذه الصفحة 626 مرة.